قال الناطق الرسمي باسم الاتحاد العام التونسي للشغل، سامي الطاهري، "إن الوضع بالبلاد سيئ والتحركات المزمع تنظيمها يوم 14 جانفي تبقى مشروعة رغم وجود أطراف هدفها العودة إلى الحكم، مشددا على أن أغلب الطيف المدني والاجتماعي والسياسي من حقه التعبير عن غضبه من هذا الوضع".
وبين خلال اشرافه للهيئة الادارية الاستثنائية للاتحاد الجهوي للشغل بالقيروان، "أن هذه التحركات ليست بالجديدة" مضيفا بالقول "تعودنا على خروج التونسيين في 14 جانفي من كل سنة، إلى الشارع للتعبير عن غضبهم من الوضع ومن الالتفاف على أهداف الثورة".
وأكد أن الاتحاد لم يدع إلى المشاركة في هذه التحركات، كما أنه لم يمنع النقابيين من المشاركة فيها مشددا على أن المنظمة ترفض كل تضييق على الحريات وعلى حق التظاهر خاصة إذا كانت التظاهرات سلمية.
وأشار في هذا الاطار إلى أن المرسوم عدد 54 هو "مرسوم استبداد وتكميم الأفواه ويمنع حق التعبير ويتعارض مع الدستور" مضيفا أن "الظاهر منه محاربة الإشاعة في وسائل التواصل الاجتماعي ولكن تبين من خلال المحاكمات الجارية انه سيف مسلط على كل من يعبر عن رأيه "على حد قوله.
تشرين1 09, 2025 30 أعمال وتجارة
شباط 26, 2025 163 النشاط الرئاسي
شباط 26, 2025 173 النشاط الرئاسي
شباط 12, 2025 306 رئاسة الحكومة
شباط 11, 2025 361 النشاط الوزاري
كانون2 15, 2025 250 نشاط الأحزاب
كانون2 08, 2025 200 النشاط الوزاري
تشرين2 14, 2024 250 مهرجانات وحفلات
تشرين1 24, 2024 348 النشاط الرئاسي
تشرين1 22, 2024 294 النشاط الرئاسي
آب 25, 2024 438 النشاط الرئاسي
نيسان 25, 2024 589 النشاط الرئاسي
نيسان 15, 2024 631 النشاط الوزاري
نيسان 01, 2024 619 النشاط الرئاسي