وأكد السيد هشام اللومي في تدخله على ضرورة التركيز على الجانب الاقتصادي في عمل المنظمة الدولية للفرنكوفونية وتحقيق تضامن أكبر بين بلدان الشمال والجنوب في هذا الفضاء وأضاف أن الملتقى الاقتصادي الذي سينظمه الاتحاد على هامش انعقاد القمة الفرنكوفونية بجربة في نوفمبر المقبل يمثل فرصة جديدة بعد ملتقى باريس لدفع التعاون بين بلدان الفضاء الفرنكفوني وخلق الآليات الكفيلة بتحقيق هذا الهدف.