عناوين الأخبار:-

قضايا وعدالة

قرّر قاضي التحقيق بالقطب القضائي لمكافحة الإرهاب، تأجيل الاستماع إلى نور الدين البحيري، القيادي بحركة النهضة والوزير الأسبق، إلى يوم 17 جانفي الجاري، وفق ما نقلت وكالة تونس إفريقيا للأنباء عن عضو هيئة الدفاع، المحامي مختار الجماعي الذي أرجع قرار التاجيل لطلب الهيئة الاطلاع على الملف وإعداد وسائل الدفاع عن منوّبهم.
وكان قاضي التحقيق أجّل في 6 ديسمبر 2022، الاستماع إلى البحيري، إلى 4 جانفي 2023، بخصوص أبحاث تتعلق بافتعال وثائق جنسية وجوازات سفر تونسية وتسليمها إلى أجانب.وقد علّق نورالدين البحيري (محام)، أمس الثلاثاء في تدوينة له على مواقع التواصل الاجتماعي، على قرار مثوله أمام قاضي التحقيق بالقطب المذكور: قائلا "إن الملف موضوع التحقيق، خال من كل أساس مادي وقانوني".يُذكر أنه تم وضع البحيري في شهر ديسمبر 2021، قيد الإقامة الجبرية، بقرار من وزير الدّاخلية، توفيق شرف الدين، ثم تم رفعها عنه في شهر مارس 2022. وقال الوزير خلال ندوة صحفية في 3 جانفي 2022 إن قرار الاقامة الجبرية الذي اتخذ في حق نور الدين البحيري (وآخرين)، استند إلى نص قانوني نافذ وهو الأمر عدد 50 لسنة 1978، وخاصة الفصل 5 منه، مشيرا إلى أن "الأمر يتعلق بشبهات جدية وموضوع أبحاث عدلية حول عملية صنع وتقديم جوازات سفر وبطاقات تعريف وطنية ومضامين وجنسية بغير الطرق القانونية والادارية المعمول بها".

 

تولى قاضي التحقيق الأوّل بالمكتب 12 بالقطب القضائي لمكافحة الإرهاب المتعهد بالبحث في القضيّة المتعلّقة بشبكات التسفير إلى بؤر التوتر والإرهاب أصدر منذ قليل بطاقة إيداع بالسجن في حقّ وزير الداخلية الأسبق والقيادي بحركة النهضة علي العريض.

وكان قاضي التحقيق بالقطب القضائي لمكافحة الإرهاب قد شرع ظهر اليوم الاثنين، في استنطاق علي العريّض.

وتجدر الاشارة إلى أنّ العريّض أحيل بحالة احتفاظ على أنظار قاضي التحقيق في سبتمبر الماضي، والذي أجّل استنطاقه الى تاريخ اليوم الاثنين مع ابقاءه بحالة سراح.

 

أكّد وكيل الجمهورية والناطق الرسمي باسم المحكمة الابتدائيّة بالقصرين صلاح الدين الراشدي، في تصريح  اليوم الاثنين 12 ديسمبر 2022، ورود بطاقات الجلب دون إنجاز، من طرف الباحث المناب، إلى المحكمة الابتدائية بالقصرين، في قضيّة الاعتداء على أمن الدولة الداخلي وحمل السكان على مهاجمة بعضهم البعض.

وأشار وكيل الجمهورية إلى تقدّم الأبحاث في القضيّة التي تعود أطوارها إلى نهاية شهر أكتوبر المنقضي.

وأوضح المتحدث باسم المحكمة الابتدائية بالقصرين أنّ المظنون فيهم في القضيّة هم 3 أطراف بحالة إيقاف وامرأة بحالة سراح وشخصين بحالة فرار.

واشارالى أنّ أحد المعنيين ببطاقة الجلب هو معاذ الغنوشي نجل رئيس البرلمان السابق راشد الغنوشي.

وكانت النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية قد أذنت نهاية شهر أكتوبر بالاحتفاظ بثلاثة أشخاص، من أجل شبهات توزيع أموال لنشر الفوضى في حي الزهور من مدينة القصرين.

وبيّنت الأبحاث الأولية شبهات لاحقت معاذ الغنوشي في القضية عبر شبهة توفيره لأموال لأحد الأطراف الذين تم الإطاحة بهم.

 

أصدر قاضي التحقيق الأول بالمكتب 33 بطاقات إيداع بالسجن في حق أربعة متهمين ممن شملتهم القضية المتعلقة بالتآمر على أمن الدولة الداخلي من بينهم معتمد سابق وإطار أمني سابق.كما قرر قاضي التحقيق تحجير السفر على جميع المتهمين في انتظار تواصل الأبحاث والاستنطاقات في ملف القضية حيث تشمل الأبحاث 25 شخصا وكل من عسى أن يكشف عنه البحث.وسبق أن أذنت النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بتونس الجمعة 25 نوفمبر 2022 بفتح بحث تحقيقي ضد أكثر من عشرين شخصا من بينهم إعلاميون بارزون ومسؤولون سابقون وسياسيون ونقابيون أمنيون وإطارات أمنية سابقة ووجوه تلفزية معروفة.وحسب للمعطيات المتوفرة فإن البحث يتعلق بجرائم تكوين وفاق بغاية الاعتداء على الأملاك والأشخاص والتآمر على أمن الدولة الداخلي وربط اتصالات مع أعوان دولة أجنبية الغرض منها الإضرار بحالة البلاد التونسية من الناحية الديبلوماسية، والتدليس ومسك واستعمال مدلس وارتكاب فعل موحش في حق رئيس الدولة
.وحسب ذات المصدر ، فقد تقرر تعهيد أحد قضاة التحقيق بالمحكمة الابتدائية بتونس بمباشرة الأبحاث اللازمة في شأن قائمة المشمولين بالأبحاث واتخاذ ما يلزم من تدابير احترازية في حقهم على ضوء نتائج الأبحاث معهم .

 

قضت الدائرة الجناحيّة لدى محكمة الاستئناف بتونس بنقض حكم ابتدائي قضى بعدم سماع الدعوى في حقّ الناشط السياسي ومدير ديوان رئيس الجمهورية سابقا عماد الدائمي، والقضاء مجدّدا بتخطئته بمبلغ 2000 دينار مع غرامة ماليّة قدرها 3000 دينار لفائدة القائم بالحقّ الشخصي المدّعي في قضيّة الحال المحامي والناشط السياسي مبروك كورشيد.

ويتعلّق ملف القضيّة بتدوينات كان عماد الدائمي نشرها في حقّ مبروك كورشيد إبان إشرافه على وزارة أملاك الدولة والشؤون العقارية.

 

 

 

تولى قاضي التحقيق الأوّل بالمكتب 33 بالمحكمة الابتدائية بتونس،  الإبقاء على كلّ من فاضل عبد الكافي وحكيم بن حمودة والإطار الأمني الملحق بالبنك المركزي، بحالة سراح على ذمة الأبحاث المتعلّقة بقضيّة التآمر على أمن الدولة الداخلي.

وتجدر الإشارة إلى أنّ النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بتونس كانت أذنت لأعوان الفرقة المركزية للحرس الوطني بالعوينة بإحالة عبد الكافي وبن حمودة وبوعون "بحالة تقديم" على أنظارها، أمس الجمعة، لتتم إحالتهم على أنظار قاضي التحقيق بالمكتب 33 الذي تولى استنطاقهم حول ما نسب إليهم، ليقرّر إثرها الإبقاء عليهم بحالة سراح مع تحجير السفر عليهم على غرار باقي المتهمين الذين سيتم الشروع في استنطاقهم أواسط الأسبوع القادم.

ويجدر التذكير بأنّ قائمة المتّهمين في القضية تشمل سياسيين وأمنيين وإعلاميين ومسؤولين بالدولة وغيرهم.

 

أكد عميد الهيئة الوطنية للمحامين حاتم المزيو خلال حضوره ببرنامج "رنديفو 9" على قناة التاسعة اليوم الثلاثاء 22نوفمبر 2022, عن رفض الهيئة القاطع للمساس بالسرّ المهني لمهنة المحاماة  مؤكّدا على أن تصريح المحامين بممتلكات حرفائهم فيه تهديد للمسّ من السر المهني ورفعه.وقال المزيو " لن نقبل برفع السرّ المهني الذي أقسمنا عليه  مهما كانت الأسباب ولا يمكن للمحامين التصريح بممتلكات حرفائهم للجباية ..هناك طرق أخرى يمكن للدولة من خلالها معرفة ممتلكات الأشخاص على غرار القباضات  المالية والعقود والبنوك "

 

أخبار مميزة

اليومية

« أبريل 2025 »
اثنين ثلاثاء الأربعاء خميس جمعة سبت الأحد
  1 2 3 4 5 6
7 8 9 10 11 12 13
14 15 16 17 18 19 20
21 22 23 24 25 26 27
28 29 30